ترتكز القصة على شخصية خالد الخولي الذي يعيش وحيدًا في فيلا مهجورة تركها والده له. يتحول الأمر عندما يقترب من المرآة التي أرسلتها له أخته عبير، على الرغم من تحذيرها الشديد من استخدامها. ينجذب خالد إلى المرآة ويرى أنها تناديه، لكن بعد أن ينظر داخلها، يفتح أبواب الجحيم.
تتوالى الأحداث بعد ذلك، حيث يحاول خالد العودة إلى أخته ومواجهة الشر الذي تجلبه المرآة. يصارع خالد وحده هذا الجحيم، ويبذل قصارى جهده لإستعادة الأمور إلى ما كانت عليه. تنقطع اتصالاته مع أخته وتختفي، مما يزيد من تحديه ورغبته في النجاح.
القصة تعكس صراع خالد مع الشر والجحيم، حيث يتحتم عليه التغلب على المرآة الشريرة والقوى المظلمة المحتجزة بداخلها. يتم تشويق القرّاء من خلال القصة المشوقة والمثيرة، والتي تركز على رحلة خالد الشجاعة للتغلب على الشر واستعادة الأمور إلى طبيعتها.
تبدو القصة مثيرة ومشوقة، وتحمل عناصر الرعب والخيال، مما يجذب القرّاء الذين يستمتعون بالقصص التشويقية والغامضة.